ÙˆÙŽØ¥Ùذَا تÙتۡلَىٰ عَلَيۡهÙÙ…Û¡ ءَايَاتÙنَا بَيÙّنَٰتٖ قَالَ ٱلَّذÙينَ لَا يَرۡجÙونَ Ù„Ùقَآءَنَا ٱئۡت٠بÙÙ‚Ùرۡءَان٠غَيۡر٠هَٰذَآ Ø£ÙŽÙˆÛ¡ بَدÙّلۡهÙÛš Ù‚ÙÙ„Û¡ مَا ÙŠÙŽÙƒÙون٠لÙيٓ Ø£ÙŽÙ†Û¡ Ø£ÙبَدÙّلَهÙÛ¥ Ù…ÙÙ† تÙلۡقَآيÙÙ• Ù†ÙŽÙۡسÙيٓۖ Ø¥ÙÙ†Û¡ أَتَّبÙع٠إÙلَّا مَا ÙŠÙÙˆØَىٰٓ Ø¥ÙÙ„ÙŽÙŠÙŽÙ‘Û– Ø¥ÙÙ†Ùّيٓ أَخَاÙ٠إÙÙ†Û¡ عَصَيۡت٠رَبÙّي عَذَابَ يَوۡم٠عَظÙيمٖ
«وإذا تُتلى عليهم آياتنا» القرآن «بينات» ظاهرات حال «قال الذين لا يرجون لقاءنا» لا يخافون البعث «ائت بقرآن غير هذا» ليس فيه عيب آلهتنا «أو بدله» من تلقاء نفسك «قل» لهم «ما يكون» ينبغي «لي أن أبدله من تلقاء» قبل «نفسي إن» ما «أتبع إلا ما يوحي إليّ إني أخاف إن عصيت ربي» بتبديله «عذاب يوم عظيم» هو يوم القيامة.