وَمَا Ù…ÙØَمَّدٌ Ø¥Ùلَّا رَسÙولٞ قَدۡ خَلَتۡ Ù…ÙÙ† قَبۡلÙه٠ٱلرÙّسÙÙ„ÙÛš Ø£ÙŽÙÙŽØ¥Ùيْن مَّاتَ Ø£ÙŽÙˆÛ¡ Ù‚ÙتÙÙ„ÙŽ ٱنقَلَبۡتÙÙ…Û¡ عَلَىٰٓ أَعۡقَٰبÙÙƒÙÙ…Û¡Ûš ÙˆÙŽÙ…ÙŽÙ† يَنقَلÙبۡ عَلَىٰ عَقÙبَيۡه٠ÙÙŽÙ„ÙŽÙ† يَضÙرَّ ٱللَّهَ Ø´ÙŽÙŠÛ¡â€Ù”ٗاۗ وَسَيَجۡزÙÙŠ ٱللَّه٠ٱلشَّٰكÙرÙينَ
«وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو قُتل» كغيره «انقلبتم على أعقابكم» رجعتم إلى الكفر والجملة الأخيرة محل الاستفهام الإنكاري أي ما كان معبودا فترجعوا «ومن ينقلب على عقبيه فلن يضرَّ اللهَ شيئا» وإنما يضر نفسه «وسيجزى الله الشاكرين» نعمه بالثبات.