وَمَا تَÙَرَّقÙوٓاْ Ø¥Ùلَّا Ù…ÙÙ†Û¢ بَعۡد٠مَا جَآءَهÙم٠ٱلۡعÙلۡم٠بَغۡيَۢا بَيۡنَهÙÙ…Û¡Ûš وَلَوۡلَا ÙƒÙŽÙ„ÙÙ…ÙŽØ©Ùž سَبَقَتۡ Ù…ÙÙ† رَّبّÙÙƒÙŽ Ø¥Ùلَىٰٓ أَجَلٖ مّÙسَمّٗى لَّقÙضÙÙŠÙŽ بَيۡنَهÙÙ…Û¡Ûš ÙˆÙŽØ¥Ùنَّ ٱلَّذÙينَ Ø£ÙورÙØ«Ùواْ ٱلۡكÙتَٰبَ Ù…ÙÙ†Û¢ بَعۡدÙÙ‡ÙÙ…Û¡ Ù„ÙŽÙÙÙŠ شَكّٖ مّÙÙ†Û¡Ù‡Ù Ù…ÙرÙيبٖ
«وما تفرَّقوا» أي أهل الأديان في الدين بأن وحد بعض وكفر بعض «إلا من بعد ما جاءهم العلم» بالتوحيد «بغياً» من الكافرين «بينهم ولولا كلمة سبقت من ربك» بتأخير الجزاء «إلى أجل مسمى» يوم القيامة «لقضي بينهم» بتعذيب الكافرين في الدنيا «وإن الذين أورثوا الكتاب من بعدهم» وهم اليهود والنصارى «لفي شك منه» من محمد صلى الله عليه وسلم «مريب» موقع في الريبة.