وَأَوۡرَثۡنَا ٱلۡقَوۡمَ ٱلَّذÙينَ كَانÙواْ ÙŠÙسۡتَضۡعَÙÙونَ مَشَٰرÙÙ‚ÙŽ ٱلۡأَرۡض٠وَمَغَٰرÙبَهَا ٱلَّتÙÙŠ بَٰرَكۡنَا ÙÙيهَاۖ وَتَمَّتۡ ÙƒÙŽÙ„Ùمَت٠رَبÙّكَ ٱلۡØÙسۡنَىٰ عَلَىٰ بَنÙيٓ Ø¥ÙسۡرَٰٓءÙيلَ بÙمَا صَبَرÙواْۖ وَدَمَّرۡنَا مَا كَانَ يَصۡنَع٠ÙÙرۡعَوۡن٠وَقَوۡمÙÙ‡ÙÛ¥ وَمَا كَانÙواْ يَعۡرÙØ´Ùونَ
«وأورثنا القوم الذين كانوا يُستضعفون» بالاستعباد، وهم بنو إسرائيل «مشارق الأرض ومغاربها التي باركنا فيها» بالماء والشجر، صفة للأرض وهي الشام «وتمت كلمة ربَّك الحسنى» وهي قوله تعالى (ونريد أن نمنَّ على الذين استضعفوا في الأرض) إلخ «على بني إسرائيل بما صبروا» على أذى عدوهم «ودمَّرنا» أهلكنا «ما كان يصنع فرعون وقومه» من العمارة «وما كانوا يعرُِشون» بكسر الراء وضمها، يرفعون من البنيان.