۞يَٰٓأَيÙّهَا ٱلَّذÙينَ ءَامَنÙواْ ÙƒÙونÙواْ قَوَّٰمÙينَ بÙٱلۡقÙسۡط٠شÙهَدَآءَ Ù„Ùلَّه٠وَلَوۡ عَلَىٰٓ Ø£ÙŽÙ†ÙÙسÙÙƒÙÙ…Û¡ أَو٠ٱلۡوَٰلÙدَيۡن٠وَٱلۡأَقۡرَبÙينَۚ Ø¥ÙÙ† ÙŠÙŽÙƒÙÙ†Û¡ غَنÙيًّا Ø£ÙŽÙˆÛ¡ ÙÙŽÙ‚Ùيرٗا Ùَٱللَّه٠أَوۡلَىٰ بÙÙ‡Ùمَاۖ Ùَلَا تَتَّبÙعÙواْ ٱلۡهَوَىٰٓ Ø£ÙŽÙ† تَعۡدÙÙ„Ùواْۚ ÙˆÙŽØ¥ÙÙ† تَلۡوÙۥٓاْ Ø£ÙŽÙˆÛ¡ تÙعۡرÙضÙواْ ÙÙŽØ¥ÙÙ†ÙŽÙ‘ ٱللَّهَ كَانَ بÙمَا تَعۡمَلÙونَ خَبÙيرٗا
«يا أيها الذين آمنوا كونوا قوامين» قائمين «بالقسط» بالعدل «شهداء» بالحق «لله ولو» كانت الشهادة «على أنفسكم» فاشهدوا عليها بأن تقروا بالحق ولا تكتموه «أو» على «الوالدين والأقربين إن يكن» المشهود عليه «غنيّا أو فقيرا فالله أولى بهما» منكم وأعلم بمصالحهما «فلا تتَّبعوا الهوى» في شهادتكم بأن تحابوا الغني لرضاه أو الفقير رحمةّ له لـ «أن» لا «تعدلوا» تميلوا عن الحق «وإن تلووا» تحرفوا الشهادة وفي قراءة بحذف الواو الأولى تخفيفا «أو تعرضوا» عن أدائها «فإن الله كان بما تعملون خبيرا» فيجازيكم به.