وَلَا تَمÙدَّنَّ عَيۡنَيۡكَ Ø¥Ùلَىٰ مَا مَتَّعۡنَا بÙÙ‡ÙÛ¦Ù“ أَزۡوَٰجٗا مّÙÙ†Û¡Ù‡ÙÙ…Û¡ زَهۡرَةَ ٱلۡØَيَوٰة٠ٱلدّÙنۡيَا Ù„ÙÙ†ÙŽÙۡتÙÙ†ÙŽÙ‡ÙÙ…Û¡ ÙÙيهÙÛš وَرÙزۡق٠رَبّÙÙƒÙŽ خَيۡرٞ وَأَبۡقَىٰ
«ولا تمدنَّ عينيك إلى ما متَّعنا به أزواجاً» أصنافا «منهم زهرة الحياة الدنيا» زينتها وبهجتها «لنفتنهم فيه» بأن يطغوا «ورزق ربك» في الجنة «خير» مما أوتوه في الدنيا «وأبقى» أدوم.