Ø¡ÙŽØ£ÙŽØ´Û¡ÙَقۡتÙÙ…Û¡ Ø£ÙŽÙ† تÙقَدّÙÙ…Ùواْ بَيۡنَ يَدَيۡ نَجۡوَىٰكÙÙ…Û¡ صَدَقَٰتٖۚ ÙÙŽØ¥ÙØ°Û¡ Ù„ÙŽÙ…Û¡ تَÙۡعَلÙواْ وَتَابَ ٱللَّه٠عَلَيۡكÙÙ…Û¡ ÙÙŽØ£ÙŽÙ‚ÙيمÙواْ ٱلصَّلَوٰةَ وَءَاتÙواْ ٱلزَّكَوٰةَ ÙˆÙŽØ£ÙŽØ·ÙيعÙواْ ٱللَّهَ وَرَسÙولَهÙÛ¥Ûš وَٱللَّه٠خَبÙيرÙÛ¢ بÙمَا تَعۡمَلÙونَ
«أأشفقتم» بتحقيق الهمزتين وإبدال الثانية ألفا وتسهليها وإدخال ألف بين المسهلة والأخرى وتركه، أي خفتم من «أن تقدِّموا بين يدي نجواكم صدقات» لفقر «فإذا لم تفعلوا» الصدقة «وتاب الله عليكم» رجع بكم عنها «فأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة وأطيعوا الله ورسوله» أي داوموا على ذلك «والله خبير بما تعملون».