ÙÙŽØ¥ÙÙ†Û¡ أَعۡرَضÙواْ ÙÙŽÙ‚ÙÙ„Û¡ أَنذَرۡتÙÙƒÙÙ…Û¡ صَٰعÙقَةٗ مّÙØ«Û¡Ù„ÙŽ صَٰعÙقَة٠عَادٖ ÙˆÙŽØ«ÙŽÙ…Ùودَ
«فإن أعرضوا» أي كفار مكة عن الإيمان بعد هذا البيان «فقل أنذرتكم» خوَّفتكم «صاعقةً مثل صاعقة عادٍ وثمود» عذاباً يهلككم مثل الذي أهلكهم.