ٱدۡع٠إÙلَىٰ سَبÙيل٠رَبÙّكَ بÙٱلۡØÙكۡمَة٠وَٱلۡمَوۡعÙظَة٠ٱلۡØَسَنَةÙÛ– وَجَٰدÙÙ„Û¡Ù‡ÙÙ… بÙٱلَّتÙÙŠ Ù‡ÙÙŠÙŽ Ø£ÙŽØۡسَنÙÛš Ø¥ÙÙ†ÙŽÙ‘ رَبَّكَ Ù‡ÙÙˆÙŽ أَعۡلَم٠بÙÙ…ÙŽÙ† ضَلَّ عَن سَبÙيلÙÙ‡ÙÛ¦ ÙˆÙŽÙ‡ÙÙˆÙŽ أَعۡلَم٠بÙٱلۡمÙهۡتَدÙينَ
«ادع» الناس يا محمد «إلى سبيل ربك» دينه «بالحكمة» بالقرآن «والموعظة الحسنة» مواعظه أو القول الرقيق «وجادلهم بالتي» أي بالمجادلة التي «هي أحسن» كالدعاء إلى الله بآياته والدعاء إلى حججه «إن ربك هو أعلم» أي عالم «بمن ضل عن سبيله وهو أعلم بالمهتدين» فيجازيهم وهذا قبل الأمر بالقتال ونزل لما قتل حمزة ومثِّل به فقال صلى الله عليه وسلم وقد رآه: لأمثلن بسبعين منهم مكانك.