وَقَالَ ٱلَّذÙينَ ÙƒÙŽÙَرÙواْ Ù„ÙلَّذÙينَ ءَامَنÙواْ ٱتَّبÙعÙواْ سَبÙيلَنَا ÙˆÙŽÙ„Û¡Ù†ÙŽØÛ¡Ù…ÙÙ„Û¡ خَطَٰيَٰكÙÙ…Û¡ وَمَا Ù‡ÙÙ… بÙØَٰمÙÙ„Ùينَ Ù…ÙÙ†Û¡ خَطَٰيَٰهÙÙ… مّÙÙ† Ø´ÙŽÙŠÛ¡Ø¡ÙÛ– Ø¥ÙنَّهÙÙ…Û¡ لَكَٰذÙبÙونَ
«وقال الذين كفروا للذين آمنوا اتبعوا سبيلنا» ديننا «ولنحمل خطاياكم» في اتباعنا إن كانت والأمر بمعنى الخبر، قال تعالى: «وما هم بحاملين من خطاياهم من شيءٍ إنهم لكاذبون» في ذلك.