وَجَعَلۡنَا ٱلَّيۡلَ وَٱلنَّهَارَ ءَايَتَيۡنÙÛ– ÙÙŽÙ…ÙŽØÙŽÙˆÛ¡Ù†ÙŽØ¢ ءَايَةَ ٱلَّيۡل٠وَجَعَلۡنَآ ءَايَةَ ٱلنَّهَار٠مÙبۡصÙرَةٗ Ù„ÙّتَبۡتَغÙواْ Ùَضۡلٗا Ù…Ùّن رَّبÙّكÙÙ…Û¡ ÙˆÙŽÙ„ÙتَعۡلَمÙواْ عَدَدَ ٱلسÙّنÙينَ وَٱلۡØÙسَابَۚ ÙˆÙŽÙƒÙÙ„ÙŽÙ‘ شَيۡءٖ Ùَصَّلۡنَٰه٠تَÙۡصÙيلٗا
«وجعلنا الليل والنهار آيتين» دالتين على قدرتنا «فمحونا آية الليل» طمسنا نورها بالظلام لتسكنوا فيه والإضافة للبيان «وجعلنا آية النهار مبصرة» أي مبصرا فيها بالضوء «لتبتغوا» فيه «فضلاً من ربكم» بالكسب «ولتعلموا» بهما «عدد السنين والحساب» للأوقات «وكل شيء» يحتاج إليه «فصلناه تفصيلاً» بيناه تبيينا.