وَمَا Ù„ÙŽÙƒÙÙ…Û¡ أَلَّا تَأۡكÙÙ„Ùواْ Ù…Ùمَّا Ø°ÙÙƒÙرَ ٱسۡم٠ٱللَّه٠عَلَيۡه٠وَقَدۡ Ùَصَّلَ Ù„ÙŽÙƒÙÙ… مَّا Øَرَّمَ عَلَيۡكÙÙ…Û¡ Ø¥Ùلَّا مَا ٱضۡطÙرÙرۡتÙÙ…Û¡ Ø¥ÙÙ„ÙŽÙŠÛ¡Ù‡ÙÛ— ÙˆÙŽØ¥ÙÙ†ÙŽÙ‘ ÙƒÙŽØ«Ùيرٗا لَّيÙضÙÙ„Ùّونَ بÙأَهۡوَآئÙÙ‡ÙÙ… بÙغَيۡر٠عÙÙ„Û¡Ù…ÙÛš Ø¥ÙÙ†ÙŽÙ‘ رَبَّكَ Ù‡ÙÙˆÙŽ أَعۡلَم٠بÙٱلۡمÙعۡتَدÙينَ
«وما لكم أ» ن «لا تأكلوا مما ذكر اسم الله عليه» من الذبائح «وقد فُصل» بالبناء للمفعول وللفاعل في الفعلين «لكم ما حُرِّمَ عليكم» في آية (حرمت عليكم الميتة) «إلا ما اضطُررتم إليه» منه فهو أيضا حلال لكم- المعنى لا مانع لكم من أكل ما ذكر وقد بين لكم المحرّم أكله، وهذا ليس منه - «وإن كثيرا لَيَضِلُّونَ» بفتح الياء وضمها «بأهوائهم» بما تهواه أنفسهم من تحليل الميتة وغيرها «بغير علم» يعتمدونه في ذلك «إن ربَّك هو أعلم بالمعتدين» المتجاوزين.