يَٰٓأَيÙّهَا ٱلَّذÙينَ ءَامَنÙواْ لَا تَتَّخÙØ°Ùواْ بÙطَانَةٗ Ù…Ùّن دÙونÙÙƒÙÙ…Û¡ لَا ÙŠÙŽØ£Û¡Ù„ÙونَكÙÙ…Û¡ خَبَالٗا وَدÙّواْ مَا عَنÙتÙّمۡ قَدۡ بَدَت٠ٱلۡبَغۡضَآء٠مÙÙ†Û¡ Ø£ÙŽÙۡوَٰهÙÙ‡ÙÙ…Û¡ وَمَا تÙخۡÙÙÙŠ صÙدÙورÙÙ‡ÙÙ…Û¡ أَكۡبَرÙÛš قَدۡ بَيَّنَّا Ù„ÙŽÙƒÙم٠ٱلۡأٓيَٰتÙÛ– Ø¥ÙÙ† ÙƒÙنتÙÙ…Û¡ تَعۡقÙÙ„Ùونَ
«يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا بطانة» أصفياء تطلعونهم على سرِّكم «من دونكم» أي غيركم من اليهود والنصارى والمنافقين «لا يألونكم خبالا» نصب بنزع الخافض أي لا يقصرون لكم في الفساد «ودُّوا» تمنَّوا «ما عنتم» أي عنتكم وهو شدة الضرر «قد بدت» ظهرت «البغضاء» العداوة لكم «من أفواههم» بالوقيعة فيكم وإطلاع المشركين على سركم «وما تخفي صدورهم» من العداوة «أكبر قد بينا لكم الآيات» على عدواتهم «إن كنتم تعقلون» ذلك فلا توالوهم.