وَقَالَ ٱلَّذÙينَ لَا يَعۡلَمÙونَ لَوۡلَا ÙŠÙÙƒÙŽÙ„ÙّمÙنَا ٱللَّه٠أَوۡ تَأۡتÙينَآ ءَايَةٞۗ كَذَٰلÙÙƒÙŽ قَالَ ٱلَّذÙينَ Ù…ÙÙ† قَبۡلÙÙ‡ÙÙ… Ù…Ùّثۡلَ Ù‚ÙŽÙˆÛ¡Ù„ÙÙ‡ÙÙ…Û¡Û˜ تَشَٰبَهَتۡ Ù‚ÙÙ„ÙوبÙÙ‡ÙÙ…Û¡Û— قَدۡ بَيَّنَّا ٱلۡأٓيَٰت٠لÙقَوۡمٖ ÙŠÙوقÙÙ†Ùونَ
«وقال الذين لا يعلمون» أي كفار مكة للنبي «لولا» هلا «يكلمنا الله» بأنك رسوله «أو تأتينا آية» مما اقترحناه على صدقك «كذلك» كما قال هؤلاء «قال الذين من قبلهم» من كفار الأمم الماضية لأنبيائهم «مثل قولهم» من التعنت وطلب الآيات «تشابهت قلوبهم» في الكفر والعناد، فيه تسلية للنبي «قد بينا الآيات لقوم يوقنون» يعلمون أنها آيات فيؤمنون فاقتراحُ آية معها تعنُّت.