مَا Ù‚Ùلۡت٠لَهÙÙ…Û¡ Ø¥Ùلَّا Ù…ÙŽØ¢ أَمَرۡتَنÙÙŠ بÙÙ‡ÙÛ¦Ù“ أَن٠ٱعۡبÙدÙواْ ٱللَّهَ رَبÙّي وَرَبَّكÙÙ…Û¡Ûš ÙˆÙŽÙƒÙنت٠عَلَيۡهÙÙ…Û¡ Ø´ÙŽÙ‡Ùيدٗا مَّا دÙمۡت٠ÙÙيهÙÙ…Û¡Û– Ùَلَمَّا تَوَÙَّيۡتَنÙÙŠ ÙƒÙنتَ أَنتَ ٱلرَّقÙيبَ عَلَيۡهÙÙ…Û¡Ûš وَأَنتَ عَلَىٰ ÙƒÙÙ„ÙÙ‘ شَيۡءٖ Ø´ÙŽÙ‡Ùيدٌ
«ما قلتُ لهم إلا ما أمرتني به» وهو «أن اعبدوا الله ربي وربكم وكنتُ عليهم شهيدا» رقيبا أمنعهم مما يقولون «ما دمت فيهم فلما توفيتني» قبضتني بالرفع إلى السماء «كنتَ أنت الرقيب عليهم» الحفيظ لأعمالهم «وأنت على كل شيء» من قولي لهم وقولهم بعدي وغير ذلك «شهيد» مطلع عالم به.