وَمَا كَانَ ٱللَّه٠لÙÙŠÙضÙÙ„ÙŽÙ‘ قَوۡمَۢا بَعۡدَ Ø¥ÙØ°Û¡ هَدَىٰهÙÙ…Û¡ Øَتَّىٰ ÙŠÙبَيÙّنَ Ù„ÙŽÙ‡ÙÙ… مَّا يَتَّقÙونَۚ Ø¥ÙÙ†ÙŽÙ‘ ٱللَّهَ بÙÙƒÙÙ„ÙÙ‘ شَيۡء٠عَلÙيمٌ
«وما كان الله ليضل قوما بعد إذ هداهم» للإسلام «حتى يبين لهم ما يتقون» من العمل فلا يتقوه فيستحقوا الإضلال «إن الله بكل شيء عليم» ومنه مستحق الإضلال والهداية.