Ù‚ÙÙ„Û¡ Ø¥Ùنَّمَآ Ø£ÙŽÙ†ÙŽØ§Û Ø¨ÙŽØ´ÙŽØ±Ùž Ù…ÙّثۡلÙÙƒÙÙ…Û¡ ÙŠÙÙˆØَىٰٓ Ø¥ÙÙ„ÙŽÙŠÙŽÙ‘ أَنَّمَآ Ø¥ÙلَٰهÙÙƒÙÙ…Û¡ Ø¥Ùلَٰهٞ ÙˆÙŽÙ°ØÙدٞۖ ÙÙŽÙ…ÙŽÙ† كَانَ يَرۡجÙواْ Ù„Ùقَآءَ رَبÙّهÙÛ¦ Ùَلۡيَعۡمَلۡ عَمَلٗا صَٰلÙØٗا وَلَا ÙŠÙشۡرÙÙƒÛ¡ بÙعÙبَادَة٠رَبÙّهÙÛ¦Ù“ Ø£ÙŽØَدَۢا
«قل إنما أنا بشر» آدمي «مثلكم يوحى إليَّ أنما إلهكم إله واحد» أن المكفوفة بما باقية على مصدريتها والمعنى: يوحى إليَّ وحدانية الإله «فمن كان يرجو» يأمل «لقاء ربه» بالبعث والجزاء «فليعمل عملاً صالحا ولا يشرك بعبادة ربه» أي فيها بأن يرائي «أحدا».