وَدَّ ÙƒÙŽØ«Ùيرٞ Ù…Ùّنۡ أَهۡل٠ٱلۡكÙتَٰب٠لَوۡ يَرÙدÙّونَكÙÙ… Ù…Ùّنۢ بَعۡد٠إÙيمَٰنÙÙƒÙÙ…Û¡ ÙƒÙÙَّارًا Øَسَدٗا Ù…Ùّنۡ عÙند٠أَنÙÙسÙÙ‡ÙÙ… Ù…Ùّنۢ بَعۡد٠مَا تَبَيَّنَ Ù„ÙŽÙ‡Ùم٠ٱلۡØÙŽÙ‚ÙÙ‘Û– ÙَٱعۡÙÙواْ وَٱصۡÙÙŽØÙواْ Øَتَّىٰ يَأۡتÙÙŠÙŽ ٱللَّه٠بÙأَمۡرÙÙ‡ÙÛ¦Ù“Û— Ø¥ÙÙ†ÙŽÙ‘ ٱللَّهَ عَلَىٰ ÙƒÙÙ„ÙÙ‘ شَيۡءٖ قَدÙيرٞ
«ودَّ كثير من أهل الكتاب لو» مصدرية «يردونكم من بعد إيمانكم كفارا حسدا» مفعول له كائنا «من عند أنفسهم» أي حملتهم عليه أنفسهم الخبيثة «من بعد ما تبين لهم» في التوراة «الحق» في شأن النبي «فاعفوا» عنهم أي اتركوهم «واصفحوا» أعرضوا فلا تجازوهم «حتى يأتي الله بأمره» فيهم من القتال «إن الله على كل شئ قدير».