ÙˆÙŽÙ…ÙŽØ¢ أَرۡسَلۡنَا Ù…ÙÙ† قَبۡلÙÙƒÙŽ Ø¥Ùلَّا رÙجَالٗا Ù†ÙّوØÙيٓ Ø¥ÙÙ„ÙŽÙŠÛ¡Ù‡ÙÙ… Ù…Ùّنۡ أَهۡل٠ٱلۡقÙرَىٰٓۗ Ø£ÙŽÙÙŽÙ„ÙŽÙ…Û¡ يَسÙيرÙواْ ÙÙÙŠ ٱلۡأَرۡض٠ÙَيَنظÙرÙواْ ÙƒÙŽÙŠÛ¡ÙÙŽ كَانَ عَٰقÙبَة٠ٱلَّذÙينَ Ù…ÙÙ† قَبۡلÙÙ‡ÙÙ…Û¡Û— وَلَدَار٠ٱلۡأٓخÙرَة٠خَيۡرٞ Ù„ÙّلَّذÙينَ ٱتَّقَوۡاْۚ Ø£ÙŽÙَلَا تَعۡقÙÙ„Ùونَ
«وما أرسلنا من قبلك إلا رجالا يوحى» وفي قراءة بالنون وكسر الحاء «إليهم» لا ملائكة «من أهل القرى» الأمصار لأنهم أعلم وأحلم بخلاف أهل البوادي لجفائهم وجهلهم «أفلم يسيروا» أهل مكة «في الأرض فينظروا كيف كان عاقبة الذين من قبلهم» أي آخر أمرهم من إهلاكهم بتكذيبهم رسلهم «ولدار الآخرة» أي الجنة «خير للذين اتقوا» الله «أفلا تعقلون» بالياء والتاء يا أهل مكة هذا فتؤمنون.