يَسۡتَخۡÙÙونَ Ù…ÙÙ†ÙŽ ٱلنَّاس٠وَلَا يَسۡتَخۡÙÙونَ Ù…ÙÙ†ÙŽ ٱللَّه٠وَهÙÙˆÙŽ مَعَهÙÙ…Û¡ Ø¥ÙØ°Û¡ ÙŠÙبَيÙّتÙونَ مَا لَا يَرۡضَىٰ Ù…ÙÙ†ÙŽ ٱلۡقَوۡلÙÛš وَكَانَ ٱللَّه٠بÙمَا يَعۡمَلÙونَ Ù…ÙØÙيطًا
«يستخفون» أي طعمة وقومه حياءً «من الناس ولا يستخفون من الله وهو معهم» بعلمه «إذ يبيِّتون» يضمرون «ما لا يرضى من القول» من عزمهم على الحلف على نفي السرقة ورمي اليهودي بها «وكان الله بما يعملون محيطا» علما.