ÙˆÙŽÙ„ÙŽÙˆÛ¡ شَآءَ ٱللَّه٠مَآ أَشۡرَكÙواْۗ وَمَا جَعَلۡنَٰكَ عَلَيۡهÙÙ…Û¡ ØÙŽÙÙيظٗاۖ ÙˆÙŽÙ…ÙŽØ¢ أَنتَ عَلَيۡهÙÙ… بÙÙˆÙŽÙƒÙيلٖ
«ولو شاء الله ما أشركوا وما جعلناك عليهم حفيظا» رقيبا فتجازيهم بأعمالهم «وما أنت عليهم بوكيل» فتجبرهم على الإيمان وهذا قبل الأمر بالقتال.