وَلَا تَهÙÙ†Ùواْ ÙÙÙŠ ٱبۡتÙغَآء٠ٱلۡقَوۡمÙÛ– Ø¥ÙÙ† تَكÙونÙواْ تَأۡلَمÙونَ ÙÙŽØ¥ÙنَّهÙÙ…Û¡ ÙŠÙŽØ£Û¡Ù„ÙŽÙ…Ùونَ كَمَا تَأۡلَمÙونَۖ وَتَرۡجÙونَ Ù…ÙÙ†ÙŽ ٱللَّه٠مَا لَا يَرۡجÙونَۗ وَكَانَ ٱللَّه٠عَلÙيمًا ØÙŽÙƒÙيمًا
«ولا تهنوا» تضعفوا «في ابتغاء» طلب «القوم» الكفار لتقاتلوهم «إن تكونوا تألمون» تجدون ألم الجراح «فإنهم يألمون كما تألمون» أي مثلكم ولا يجبنون على قتالكم «وترجون» أنتم «من الله» من النصر والثواب عليه «مالا يرجون» هم فأنتم تزيدون عليهم بذلك فينبغي أن تكونوا أرغب منهم فيه «وكان الله عليما» بكل شيء «حكيما» في صنعه.