ضَرَبَ ٱللَّه٠مَثَلٗا لّÙلَّذÙينَ ÙƒÙŽÙَرÙواْ ٱمۡرَأَتَ Ù†ÙÙˆØÙ– وَٱمۡرَأَتَ Ù„Ùوطٖۖ كَانَتَا تَØۡتَ عَبۡدَيۡن٠مÙÙ†Û¡ عÙبَادÙنَا صَٰلÙØÙŽÙŠÛ¡Ù†Ù ÙَخَانَتَاهÙمَا ÙÙŽÙ„ÙŽÙ…Û¡ ÙŠÙغۡنÙيَا عَنۡهÙمَا Ù…ÙÙ†ÙŽ ٱللَّه٠شَيۡâ€Ù”ٗا ÙˆÙŽÙ‚Ùيلَ ٱدۡخÙلَا ٱلنَّارَ مَعَ ٱلدَّٰخÙÙ„Ùينَ
«ضرب الله مثلا للذين كفروا امرأة نوح وامرأة لوط كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحين فخانتاهما» في الدين إذ كفرتا وكانت امرأة نوح واسمها واهلة تقول لقومه: إنه مجنون، وامرأة لوط واسمها واعلة تدل قومه على أضيافه إذا نزلوا به ليلا بإيقاد النار ونهارا بالتدخين «فلم يغنيا» أي نوح ولوط «عنهما من الله» من عذابه «شيئا وقيل» لهما «ادخلا النار مع الداخلين» من كفار قوم نوح وقوم لوط.