Ø£ÙŽÙ…Û¡ Ù„ÙŽÙ‡ÙÙ… مّÙلۡك٠ٱلسَّمَٰوَٰت٠وَٱلۡأَرۡض٠وَمَا بَيۡنَهÙمَاۖ ÙَلۡيَرۡتَقÙواْ ÙÙÙŠ ٱلۡأَسۡبَٰبÙ
«أم لهم ملك السماوات والأرض وما بينهما» إن زعموا ذلك «فليرتقوا في الأسباب» الموصلة إلى السماء فيأتوا بالوحي فيخصوا به من شاءوا، وأمْ في الموضعين بمعنى همزة الإنكار.