Ù…ÙŽÙ† كَانَ ÙŠÙرÙيد٠ٱلۡعÙزَّةَ ÙÙŽÙ„Ùلَّه٠ٱلۡعÙزَّة٠جَمÙيعًاۚ Ø¥Ùلَيۡه٠يَصۡعَد٠ٱلۡكَلÙم٠ٱلطَّيّÙب٠وَٱلۡعَمَل٠ٱلصَّٰلÙØ٠يَرۡÙَعÙÙ‡ÙÛ¥Ûš وَٱلَّذÙينَ ÙŠÙŽÙ…Û¡ÙƒÙرÙونَ ٱلسَّيّÙâ€Ù”َات٠لَهÙÙ…Û¡ عَذَابٞ شَدÙيدٞۖ وَمَكۡر٠أÙوْلَٰٓئÙÙƒÙŽ Ù‡ÙÙˆÙŽ يَبÙورÙ
«من كان يريد العزة فلله العزة جميعا» أي في الدنيا والآخرة فلا تنال منه إلا بطاعته فليطعه «إليه يصعد الكلم الطيب» يعلمه وهو لا إله إلا الله ونحوها «والعمل الصالح يرفعه» يقبله «والذين يمكرون» المكرات «السيئات» بالنبي في دار الندوة من تقييده أو قتله أو إخراجه كما ذكر في الأنفال «لهم عذاب شديد ومكر أولئك هو يبور» يهلك.