خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰت٠بÙغَيۡر٠عَمَدٖ تَرَوۡنَهَاۖ وَأَلۡقَىٰ ÙÙÙŠ ٱلۡأَرۡض٠رَوَٰسÙÙŠÙŽ Ø£ÙŽÙ† تَمÙيدَ بÙÙƒÙÙ…Û¡ وَبَثَّ ÙÙيهَا Ù…ÙÙ† ÙƒÙلّ٠دَآبَّةٖۚ وَأَنزَلۡنَا Ù…ÙÙ†ÙŽ ٱلسَّمَآء٠مَآءٗ Ùَأَنۢبَتۡنَا ÙÙيهَا Ù…ÙÙ† ÙƒÙلّ٠زَوۡجٖ كَرÙيمÙ
«خلق السماوات بغير عمَدٍ ترونها» أي العمد جمع عماد وهو الاسطوانة، وهو صادق بأن لا عمد أصلا «وألقى في الأرض رواسي» جبالا مرتفعة لـ «أن» لا «تميد» تتحرك «بكم وبثَّ فيها من كل دابة وأنزلنا» فيه التفات عن الغيبة «من السماء ماءً فأنبتنا فيها من كل زوجٍ كريمٍ» صنف حسن.