ÙÙŽØ¥Ùنَّمَا يَسَّرۡنَٰه٠بÙÙ„ÙسَانÙÙƒÙŽ Ù„ÙتÙبَشّÙرَ بÙه٠ٱلۡمÙتَّقÙينَ وَتÙنذÙرَ بÙÙ‡ÙÛ¦ قَوۡمٗا لّÙدّٗا
«فإنما يسرناه» أي القرآن «بلسانك» العربي «لتبشر به المتقين» الفائزين بالإيمان «وتنذر» تخوف «به قوما لُدّا» جمع ألد أي جدل بالباطل وهم كفار مكة.