وَلَقَدۡ جÙئۡتÙÙ…Ùونَا ÙÙرَٰدَىٰ كَمَا خَلَقۡنَٰكÙÙ…Û¡ أَوَّلَ مَرَّةٖ وَتَرَكۡتÙÙ… مَّا خَوَّلۡنَٰكÙÙ…Û¡ وَرَآءَ ظÙÙ‡ÙورÙÙƒÙÙ…Û¡Û– وَمَا نَرَىٰ مَعَكÙÙ…Û¡ Ø´ÙÙَعَآءَكÙم٠ٱلَّذÙينَ زَعَمۡتÙÙ…Û¡ أَنَّهÙÙ…Û¡ ÙÙيكÙÙ…Û¡ Ø´ÙرَكَٰٓؤÙاْۚ لَقَد تَّقَطَّعَ بَيۡنَكÙÙ…Û¡ وَضَلَّ عَنكÙÙ… مَّا ÙƒÙنتÙÙ…Û¡ تَزۡعÙÙ…Ùونَ
«و» يقال لهم إذا بعثوا «لقد جئتمونا فرادى» منفردين عن الأهل والمال والولد «كما خلقناكم أول مرة» أي حفاة عراة غرلا «وتركتم ما خولناكم» أعطيناكم من الأموال «وراء ظهوركم» في الدنيا بغير اختباركم «و» يقال لهم توبيخا «ما نرى معكم شفعاءكم» الأصنام «الذين زعمتم أنهم فيكم» أي في استحقاق عبادتكم «شركاء» لله «لقد تقطع بينكُمْ» وصلكم أي تشتيت جمعكم وفي قراءة بالنصب ظرف أي وصلكم بينكم «وضل» ذهب «عنكم ما كنتم تزعمون» في الدنيا من شفاعتها.