۞وَجَٰوَزۡنَا بÙبَنÙيٓ Ø¥ÙسۡرَٰٓءÙيلَ ٱلۡبَØۡرَ ÙَأَتۡبَعَهÙÙ…Û¡ ÙÙرۡعَوۡن٠وَجÙÙ†ÙودÙÙ‡ÙÛ¥ بَغۡيٗا وَعَدۡوًاۖ Øَتَّىٰٓ Ø¥ÙØ°ÙŽØ¢ أَدۡرَكَه٠ٱلۡغَرَق٠قَالَ ءَامَنت٠أَنَّهÙÛ¥ Ù„ÙŽØ¢ Ø¥Ùلَٰهَ Ø¥Ùلَّا ٱلَّذÙيٓ ءَامَنَتۡ بÙÙ‡ÙÛ¦ بَنÙوٓاْ Ø¥ÙسۡرَٰٓءÙيلَ ÙˆÙŽØ£ÙŽÙ†ÙŽØ§Û Ù…ÙÙ†ÙŽ ٱلۡمÙسۡلÙÙ…Ùينَ
«وجاوزنا ببني إسرائيل البحر فأتْبَعَهُمْ» لحقهم «فرعون وجنود بغيا وعدوا» مفعول له «حتى إذا أدركه الغرق قال آمنت أنه» أي بأنه وفي قراءة بالكسر استئنافا «لا إله الذي آمنت به بنو إسرائيل وأنا من المسلمين» كرره ليقبل منه فلم يقبل، ودس جبريل في فيه من حمأة البحر مخافة أن تناله الرحمة، وقال له.