قَد٠ٱÙۡتَرَيۡنَا عَلَى ٱللَّه٠كَذÙبًا Ø¥ÙÙ†Û¡ عÙدۡنَا ÙÙÙŠ Ù…ÙلَّتÙÙƒÙÙ… بَعۡدَ Ø¥ÙØ°Û¡ نَجَّىٰنَا ٱللَّه٠مÙنۡهَاۚ وَمَا ÙŠÙŽÙƒÙون٠لَنَآ Ø£ÙŽÙ† نَّعÙودَ ÙÙيهَآ Ø¥Ùلَّآ Ø£ÙŽÙ† يَشَآءَ ٱللَّه٠رَبÙّنَاۚ وَسÙعَ رَبÙّنَا ÙƒÙÙ„ÙŽÙ‘ شَيۡء٠عÙلۡمًاۚ عَلَى ٱللَّه٠تَوَكَّلۡنَاۚ رَبَّنَا Ù±ÙۡتَØÛ¡ بَيۡنَنَا وَبَيۡنَ Ù‚ÙŽÙˆÛ¡Ù…Ùنَا بÙٱلۡØÙŽÙ‚ÙÙ‘ وَأَنتَ خَيۡر٠ٱلۡÙَٰتÙØÙينَ
«قد افترينا على الله كذبا إن عدنا في ملَّتكم بعد إذ نجَّانا الله منها وما يكون» ينبغي «لنا أن نعود فيها إلا أن يشاء الله ربُّنا» ذلك فيخذلنا «وسع ربُّنا كلَّ شيء علما» أي وسع علمه كل شيء ومنه حالي وحالكم «على الله توكلنا ربنا افتح» احكم «بيننا وبين قومنا بالحق وأنت خير الفاتحين» الحاكمين.