۞قَالَ ٱلۡمَلَأ٠ٱلَّذÙينَ ٱسۡتَكۡبَرÙواْ Ù…ÙÙ† Ù‚ÙŽÙˆÛ¡Ù…ÙÙ‡ÙÛ¦ Ù„ÙŽÙ†ÙخۡرÙجَنَّكَ يَٰشÙعَيۡب٠وَٱلَّذÙينَ ءَامَنÙواْ مَعَكَ Ù…ÙÙ† قَرۡيَتÙÙ†ÙŽØ¢ Ø£ÙŽÙˆÛ¡ لَتَعÙودÙÙ†ÙŽÙ‘ ÙÙÙŠ Ù…ÙلَّتÙنَاۚ قَالَ Ø£ÙŽÙˆÙŽÙ„ÙŽÙˆÛ¡ ÙƒÙنَّا كَٰرÙÙ‡Ùينَ
«قال الملأ الذين استكبروا من قومه» عن الإيمان «لنخرجنك يا شعيب والذين آمنوا معك من قريتنا أو لتعودُن» ترجعن «في ملتنا» ديننا وغلبوا في الخطاب الجمع على الواحد لأن شعيبا لم يكن في ملتهم قط وعلى نحوه أجاب «قال أ» نعود فيها «ولو كنا كارهين» لها استفهام إنكار.