ÛžÙَمَا Ù„ÙŽÙƒÙÙ…Û¡ ÙÙÙŠ ٱلۡمÙÙ†ÙŽÙ°ÙÙÙ‚Ùينَ ÙÙئَتَيۡن٠وَٱللَّه٠أَرۡكَسَهÙÙ… بÙمَا كَسَبÙوٓاْۚ أَتÙرÙيدÙونَ Ø£ÙŽÙ† تَهۡدÙواْ Ù…ÙŽÙ†Û¡ أَضَلَّ ٱللَّهÙÛ– ÙˆÙŽÙ…ÙŽÙ† ÙŠÙضۡلÙل٠ٱللَّه٠ÙÙŽÙ„ÙŽÙ† تَجÙدَ Ù„ÙŽÙ‡ÙÛ¥ سَبÙيلٗا
ولما رجع ناس من أُحد اختلف الناس فيهم، فقال فريق اقتلهم، وقال فريق: لا، فنزل: «فما لكم» ما شأنكم صرتم «في المنافقين فئتين» «والله أركسهم» ردهم «بما كسبوا» من الكفر والمعاصي «أتريدون أن تهدوا من أضلًـ» ـه «الله» أي تعدوهم من جملة المهتدين، والاستفهام في الموضعين للإنكار «ومن يضللـ» ـه «اللهُ فلن تجد له سبيلا» طريقا إلى الهدى.