Ùَلَمَّا دَخَلÙواْ عَلَيۡه٠قَالÙواْ يَٰٓأَيÙّهَا ٱلۡعَزÙيز٠مَسَّنَا وَأَهۡلَنَا ٱلضÙّرÙÙ‘ وَجÙئۡنَا بÙبÙضَٰعَةٖ Ù…Ùّزۡجَىٰةٖ ÙÙŽØ£ÙŽÙˆÛ¡Ù٠لَنَا ٱلۡكَيۡلَ وَتَصَدَّقۡ عَلَيۡنَآۖ Ø¥ÙÙ†ÙŽÙ‘ ٱللَّهَ يَجۡزÙÙŠ ٱلۡمÙتَصَدÙّقÙينَ
«فلما دخلوا عليه قالوا يا أيها العزيز مسنا وأهلنا الضر» الجوع «وجئنا ببضاعة مزجاة» مدفوعة يدفعها كل من رآها لرداءتها وكانت دراهم زيوفا أو غيرها «فأوف» أتم «لنا الكيل وتصدق علينا» بالمسامحة عن رداءة بضاعتنا «إن الله يجزي المتصدقين» يثيبهم فَرَقَّ لهم وأدركته الرحمة ورفع الحجاب بينه وبينهم.