قَالَ يَٰقَوۡم٠أَرَءَيۡتÙÙ…Û¡ Ø¥ÙÙ† ÙƒÙنت٠عَلَىٰ بَيÙّنَةٖ Ù…Ùّن رَّبÙّي وَرَزَقَنÙÙŠ Ù…Ùنۡه٠رÙزۡقًا Øَسَنٗاۚ ÙˆÙŽÙ…ÙŽØ¢ Ø£ÙرÙيد٠أَنۡ Ø£ÙخَالÙÙÙŽÙƒÙÙ…Û¡ Ø¥Ùلَىٰ Ù…ÙŽØ¢ أَنۡهَىٰكÙÙ…Û¡ عَنۡهÙÛš Ø¥ÙÙ†Û¡ Ø£ÙرÙيد٠إÙلَّا ٱلۡإÙصۡلَٰØÙŽ مَا ٱسۡتَطَعۡتÙÛš وَمَا تَوۡÙÙيقÙيٓ Ø¥Ùلَّا بÙٱللَّهÙÛš عَلَيۡه٠تَوَكَّلۡت٠وَإÙلَيۡه٠أÙÙ†ÙيبÙ
«قال يا قوم أرأيتم إن كنت على بينة من ربي ورزقني منه رزقا حسنا» حلالا أفأشوبه بالحرام من البخس والتطفيف «وما أريد أن أخالفكم» وأذهب «إلى ما أنهاكم عنه» فأرتكبه «إن» ما «أريد إلا الإصلاح» لكم بالعدل «ما استطعت وما توفيقي» قدرتي على ذلك وغيره من الطاعات «إلا بالله عليه توكلت وإليه أنيب» أرجع.