وَلَقَدۡ ءَاتَيۡنَا Ù…Ùوسَى ٱلۡكÙتَٰبَ ÙˆÙŽÙ‚ÙŽÙَّيۡنَا Ù…ÙÙ†Û¢ بَعۡدÙÙ‡ÙÛ¦ بÙٱلرÙّسÙÙ„ÙÛ– وَءَاتَيۡنَا عÙيسَى ٱبۡنَ مَرۡيَمَ ٱلۡبَيÙّنَٰت٠وَأَيَّدۡنَٰه٠بÙرÙÙˆØ٠ٱلۡقÙدÙسÙÛ— Ø£ÙŽÙÙŽÙƒÙلَّمَا جَآءَكÙÙ…Û¡ رَسÙولÙÛ¢ بÙمَا لَا تَهۡوَىٰٓ Ø£ÙŽÙ†ÙÙسÙÙƒÙم٠ٱسۡتَكۡبَرۡتÙÙ…Û¡ ÙÙŽÙَرÙيقٗا كَذَّبۡتÙÙ…Û¡ ÙˆÙŽÙَرÙيقٗا تَقۡتÙÙ„Ùونَ
«ولقد آتينا موسى الكتاب» التوراة «وقفيَّنا من بعده بالرسل» أي اتبعناهم رسولا في إثر رسول «وآتينا عيسى ابن مريم البينات» المعجزات كإحياء الموتى وإبراء الأكمه والأبرص «وأيدناه» قويناه «بروح القدس» من إضافة الموصوف إلى الصفة أي الروح المقدسة جبريل لطهارته يسير معه حيث سار فلم تستقيموا «أفكلما جاءكم رسول بما لا تهوى» تحب «أنفسُكم» من الحق «استكبرتم» تكبرتم عن إتباعه جواب كلما وهو محل الاستفهام، والمراد به التوبيخ «ففريقا» منهم «كذبتم» كعيسى «وفريقاً تقتلون» المضارع لحكاية الحال الماضية: أي قتلتم كزكريا ويحيى.