قَالÙواْ يَٰشÙعَيۡب٠أَصَلَوٰتÙÙƒÙŽ تَأۡمÙرÙÙƒÙŽ Ø£ÙŽÙ† نَّتۡرÙÙƒÙŽ مَا يَعۡبÙد٠ءَابَآؤÙÙ†ÙŽØ¢ Ø£ÙŽÙˆÛ¡ Ø£ÙŽÙ† Ù†ÙŽÙ‘Ùۡعَلَ ÙÙيٓ أَمۡوَٰلÙنَا مَا نَشَٰٓؤÙاْۖ Ø¥Ùنَّكَ لَأَنتَ ٱلۡØÙŽÙ„Ùيم٠ٱلرَّشÙيدÙ
«قالوا» له استهزاء «يا شعيب أصلاتك تأمرك» بتكليف «أن نترك ما يعبد آباؤنا» من الأصنام «أو» نترك «أن نفعل في أموالنا ما نشاء» المعنى هذا أمر باطل لا يدعو إليه داع بخير «إنك لأنت الحليم الرشيد» قالوا ذلك استهزاء.