ÙˆÙŽØ¥Ùلَىٰ مَدۡيَنَ أَخَاهÙÙ…Û¡ Ø´Ùعَيۡبٗاۚ قَالَ يَٰقَوۡم٠ٱعۡبÙدÙواْ ٱللَّهَ مَا Ù„ÙŽÙƒÙÙ… Ù…Ùّنۡ Ø¥Ùلَٰه٠غَيۡرÙÙ‡ÙÛ¥Û– قَدۡ جَآءَتۡكÙÙ… بَيÙّنَةٞ Ù…Ùّن رَّبÙّكÙÙ…Û¡Û– ÙÙŽØ£ÙŽÙˆÛ¡ÙÙواْ ٱلۡكَيۡلَ وَٱلۡمÙيزَانَ وَلَا تَبۡخَسÙواْ ٱلنَّاسَ أَشۡيَآءَهÙÙ…Û¡ وَلَا تÙÙۡسÙدÙواْ ÙÙÙŠ ٱلۡأَرۡض٠بَعۡدَ Ø¥ÙصۡلَٰØÙهَاۚ ذَٰلÙÙƒÙÙ…Û¡ خَيۡرٞ لَّكÙÙ…Û¡ Ø¥ÙÙ† ÙƒÙنتÙÙ… Ù…ÙّؤۡمÙÙ†Ùينَ
«و» أرسلنا «إلى مدين أخاهم شعيبا قال يا قوم اعبدوا الله ما لكم من إله غيره قد جاءتكم بينة» معجزة «من ربكم» على صدقي «فأوفوا» أتموا «الكيل والميزان ولا تبخسوا» تنقصوا «الناس أشياءهم ولا تفسدوا في الأرض» بالكفر والمعاصي «بعد إصلاحها» ببعث الرسل «ذلكم» المذكور «خير لكم إن كنتم مؤمنين» مريدي الإيمان فبادروا إليه.