ÙˆÙŽØ¥ÙØ°Û¡ أَخَذَ ٱللَّه٠مÙيثَٰقَ ٱلنَّبÙÙŠÙÙ‘â€Û§Ù†ÙŽ Ù„ÙŽÙ…ÙŽØ¢ ءَاتَيۡتÙÙƒÙÙ… Ù…Ùّن ÙƒÙتَٰبٖ ÙˆÙŽØÙكۡمَةٖ Ø«ÙÙ…ÙŽÙ‘ جَآءَكÙÙ…Û¡ رَسÙولٞ Ù…ÙّصَدÙّقٞ Ù„Ùّمَا مَعَكÙÙ…Û¡ لَتÙؤۡمÙÙ†ÙÙ†ÙŽÙ‘ بÙÙ‡ÙÛ¦ وَلَتَنصÙرÙنَّهÙÛ¥Ûš قَالَ ءَأَقۡرَرۡتÙÙ…Û¡ وَأَخَذۡتÙÙ…Û¡ عَلَىٰ ذَٰلÙÙƒÙÙ…Û¡ Ø¥ÙصۡرÙÙŠÛ– قَالÙوٓاْ أَقۡرَرۡنَاۚ قَالَ ÙَٱشۡهَدÙواْ ÙˆÙŽØ£ÙŽÙ†ÙŽØ§Û Ù…ÙŽØ¹ÙŽÙƒÙÙ… Ù…Ùّنَ ٱلشَّٰهÙدÙينَ
«و» اذكر «إذا» حين «أخذ الله ميثاق النبيين» عهدهم «لما» بفتح اللام للابتداء وتوكيد معنى القسم الذي في أخذ الميثاق وكسرها متعلقة بأخذ وما موصولة على الوجهين أي للذي «آتيتكم» إياه، وفي قراءة آتيناكم «من كتاب وحكمة ثم جاءكم رسول مصدق لما معكم» من الكتاب والحكمة وهو محمد صلى الله عليه وسلم «لتؤمنن به ولتنصرنه» جواب القسم إن أدركتموه وأممهم تبع لهم في ذلك «قال» تعالى لهم «أأقررتم» بذلك «وأخذتم» قبلتم «على ذلكم إصري» عهدي «قالوا أقررنا قال فاشهدوا» على أنفسكم وأتباعكم بذلك «وأنا معكم من الشاهدين» عليكم وعليهم.