تَرَىٰ ÙƒÙŽØ«Ùيرٗا Ù…ÙّنۡهÙÙ…Û¡ يَتَوَلَّوۡنَ ٱلَّذÙينَ ÙƒÙŽÙَرÙواْۚ لَبÙئۡسَ مَا قَدَّمَتۡ Ù„ÙŽÙ‡ÙÙ…Û¡ Ø£ÙŽÙ†ÙÙسÙÙ‡ÙÙ…Û¡ Ø£ÙŽÙ† سَخÙØ·ÙŽ ٱللَّه٠عَلَيۡهÙÙ…Û¡ ÙˆÙŽÙÙÙŠ ٱلۡعَذَاب٠هÙÙ…Û¡ خَٰلÙدÙونَ
«ترى» يا محمد «كثيرا منهم يتولَّون الذين كفروا» من أهل مكة بغضا لك «لبئس ما قدَّمت لهم أنفسهم» من العمل لمعادهم الموجب لهم «أن سخط الله عليهم وفي العذاب هم خالدون».