رَبَّنَا لَا تÙزÙغۡ Ù‚ÙÙ„Ùوبَنَا بَعۡدَ Ø¥ÙØ°Û¡ هَدَيۡتَنَا وَهَبۡ لَنَا Ù…ÙÙ† لَّدÙنكَ رَØۡمَةًۚ Ø¥Ùنَّكَ أَنتَ ٱلۡوَهَّابÙ
«ربنا لا تُزغ قلوبنا» تملها عن الحق بابتغاء تأويله الذي لا يليق بنا كما أزغت قلوب أولئك «بعد إذ هديتنا» أرشدتنا إليه «وهب لنا من لَدنك» من عندك «رحمة» تثبيتا «إنك أنت الوهاب».