وَلَئÙÙ†Û¡ أَخَّرۡنَا عَنۡهÙم٠ٱلۡعَذَابَ Ø¥Ùلَىٰٓ Ø£Ùمَّةٖ مَّعۡدÙودَةٖ لَّيَقÙولÙÙ†ÙŽÙ‘ مَا ÙŠÙŽØۡبÙسÙÙ‡ÙÛ¥Ù“Û— أَلَا ÙŠÙŽÙˆÛ¡Ù…ÙŽ يَأۡتÙيهÙÙ…Û¡ لَيۡسَ مَصۡرÙÙˆÙًا عَنۡهÙÙ…Û¡ ÙˆÙŽØَاقَ بÙÙ‡ÙÙ… مَّا كَانÙواْ بÙÙ‡ÙÛ¦ يَسۡتَهۡزÙØ¡Ùونَ
«ولئن أخرنا عنهم العذاب إلى» مجيء «أمة» أوقات «معدودة ليقولن» استهزاء «ما يحبسه» ما يمنعه من النزول قال تعالى: «ألا يوم يأتيهم ليس مصروفا» مدفوعا «عنهم وحاق» نزل «بهم ما كانوا به يستهزئون» من العذاب.