مَا كَانَ Ù„Ùبَشَر٠أَن ÙŠÙؤۡتÙيَه٠ٱللَّه٠ٱلۡكÙتَٰبَ وَٱلۡØÙÙƒÛ¡Ù…ÙŽ وَٱلنÙّبÙوَّةَ Ø«ÙÙ…ÙŽÙ‘ ÙŠÙŽÙ‚Ùولَ Ù„Ùلنَّاس٠كÙونÙواْ عÙبَادٗا Ù„Ùّي Ù…ÙÙ† دÙون٠ٱللَّه٠وَلَٰكÙÙ† ÙƒÙونÙواْ رَبَّٰنÙÙŠÙÙ‘â€Û§Ù†ÙŽ بÙمَا ÙƒÙنتÙÙ…Û¡ تÙعَلÙّمÙونَ ٱلۡكÙتَٰبَ وَبÙمَا ÙƒÙنتÙÙ…Û¡ تَدۡرÙسÙونَ
ونزل لما قال نصارى نجران إن عيسى أمرهم أن يتخذوه ربا ولما طلب بعض المسلمين السجود له صلى الله عليه وسلم «ما كان» ينبغي «لبشر أن يؤتيه الله الكتاب والحكم» أي الفهم للشريعة «والنبوة ثم يقول للناس كونوا عبادا لي من دون الله ولكن» يقول «كونوا ربانيين» علماء عاملين منسوبين إلى الرب بزيادة ألف ونون تفخيما «بما كنتم تَعْلمُونَ» بالتخفيف والتشديد «الكتاب وبما كنتم تدرسون» أي بسبب ذلك فإن فائدته أن تعملوا.