أَيۡنَمَا تَكÙونÙواْ ÙŠÙدۡرÙككÙّم٠ٱلۡمَوۡت٠وَلَوۡ ÙƒÙنتÙÙ…Û¡ ÙÙÙŠ بÙرÙوجٖ Ù…Ùّشَيَّدَةٖۗ ÙˆÙŽØ¥ÙÙ† تÙصÙبۡهÙÙ…Û¡ Øَسَنَةٞ ÙŠÙŽÙ‚ÙولÙواْ هَٰذÙÙ‡ÙÛ¦ Ù…ÙÙ†Û¡ عÙند٠ٱللَّهÙÛ– ÙˆÙŽØ¥ÙÙ† تÙصÙبۡهÙÙ…Û¡ سَيÙّئَةٞ ÙŠÙŽÙ‚ÙولÙواْ هَٰذÙÙ‡ÙÛ¦ Ù…ÙÙ†Û¡ عÙندÙÙƒÙŽÛš Ù‚ÙÙ„Û¡ ÙƒÙلّٞ Ù…Ùّنۡ عÙند٠ٱللَّهÙÛ– Ùَمَال٠هَٰٓؤÙلَآء٠ٱلۡقَوۡم٠لَا يَكَادÙونَ ÙŠÙŽÙÛ¡Ù‚ÙŽÙ‡Ùونَ ØَدÙيثٗا
«أينما تكونوا يدرككُّم الموت ولو كنتم في بروج» حصون «مشيدة» مرتفعة فلا تخشوا القتال خوف الموت «وإن تصبهم» أي اليهود «حسنة» خصب وسعة «يقولوا هذه من عند الله وإن تصبهم سيئة» جدب وبلاء كما لهم عند قدوم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة «يقولوا هذه من عندك» يا محمد أي بشؤمك «قل» لهم «كل» من الحسنة والسيئة «من عند الله» من قبله «فمال هؤلاء القوم لا يكادون يفقهون» أي لا يقاربون أن يفهموا «حديثا» يُلقى إليهم وما استفهام تعجب من فرط جهلهم ونفي مقاربة الفعل أشد من نفيه.