۞إÙنَّ قَٰرÙونَ كَانَ Ù…ÙÙ† Ù‚ÙŽÙˆÛ¡Ù…Ù Ù…Ùوسَىٰ Ùَبَغَىٰ عَلَيۡهÙÙ…Û¡Û– وَءَاتَيۡنَٰه٠مÙÙ†ÙŽ ٱلۡكÙÙ†Ùوز٠مَآ Ø¥Ùنَّ Ù…ÙŽÙَاتÙØÙŽÙ‡ÙÛ¥ لَتَنÙوٓأ٠بÙٱلۡعÙصۡبَة٠أÙوْلÙÙŠ ٱلۡقÙوَّة٠إÙØ°Û¡ قَالَ Ù„ÙŽÙ‡ÙÛ¥ Ù‚ÙŽÙˆÛ¡Ù…ÙÙ‡ÙÛ¥ لَا تَÙۡرَØÛ¡Û– Ø¥Ùنَّ ٱللَّهَ لَا ÙŠÙØÙبّ٠ٱلۡÙَرÙØÙينَ
«إن قارون كان من قوم موسى» ابن عمه وابن خالته وآمن به «فبغى عليهم» بالكبر والعلو وكثرة المال «وآتيناه من الكنوز ما إن مفاتحه لتنوء» تثقل «بالعصبة» الجماعة «أولي» أصحاب «القوة» أي تثقلهم فالباء للتعدية وعدتهم قيل سبعون وقيل أربعون وقيل عشرة وقيل غير ذلك، اذكر «إذ قال له قومه» المؤمنون من بني إسرائيل «لا تفرح» بكثرة المال فرح بطر «إن الله لا يحب الفرحين» بذلك.