وَيَزÙيد٠ٱللَّه٠ٱلَّذÙينَ ٱهۡتَدَوۡاْ Ù‡Ùدٗىۗ وَٱلۡبَٰقÙيَٰت٠ٱلصَّٰلÙØَٰت٠خَيۡرٌ عÙندَ رَبّÙÙƒÙŽ ثَوَابٗا وَخَيۡرٞ مَّرَدًّا
«ويزيد الله الذين اهتدوا» بالإيمان «هدى» يما ينزل عليهم من الآيات «والباقيات الصالحات» هي الطاعة تبقى لصاحبها «خير عند ربك ثوابا وخير مردّا» أي ما يرد إليه ويرجع بخلاف أعمال الكفار والخيرية منا في مقابلة قولهم أي الفرقين خير مقاما.