مَّا ٱلۡمَسÙÙŠØ٠ٱبۡن٠مَرۡيَمَ Ø¥Ùلَّا رَسÙولٞ قَدۡ خَلَتۡ Ù…ÙÙ† قَبۡلÙه٠ٱلرÙّسÙÙ„Ù ÙˆÙŽØ£ÙÙ…ÙّهÙÛ¥ صÙدÙّيقَةٞۖ كَانَا ÙŠÙŽØ£Û¡ÙƒÙلَان٠ٱلطَّعَامَۗ ٱنظÙرۡ ÙƒÙŽÙŠÛ¡ÙÙŽ Ù†ÙبَيÙّن٠لَهÙم٠ٱلۡأٓيَٰت٠ثÙÙ…ÙŽÙ‘ ٱنظÙرۡ أَنَّىٰ ÙŠÙؤۡÙÙŽÙƒÙونَ
«ما المسيح ابن مريم إلا رسول قد خلت» مضت «من قبله الرسل» فهو يَمضي مثلهم وليس بإله كما زعموا وإلا لما مضى «وأُمُّه صدَيقة» مبالغة في الصدق «كانا يأكلان الطعام» كغيرهما من الناس ومن كان كذلك لا يكون إلها لتركيبه وضعفه وما ينشأ منه من البول والغائط «أنظر» متعجبا «كيف نبين لهم الآيات» على وحدانيتنا «ثم أنظر أنَّى» كيف «يُؤفكون» يصرفون عن الحق مع قيام البرهان.