وَسÙيقَ ٱلَّذÙينَ ٱتَّقَوۡاْ رَبَّهÙÙ…Û¡ Ø¥ÙÙ„ÙŽÙ‰ ٱلۡجَنَّة٠زÙمَرًاۖ Øَتَّىٰٓ Ø¥Ùذَا جَآءÙوهَا ÙˆÙŽÙÙتÙØَتۡ أَبۡوَٰبÙهَا وَقَالَ Ù„ÙŽÙ‡ÙÙ…Û¡ خَزَنَتÙهَا سَلَٰمٌ عَلَيۡكÙÙ…Û¡ Ø·ÙبۡتÙÙ…Û¡ ÙَٱدۡخÙÙ„Ùوهَا خَٰلÙدÙينَ
«وسيق الذين اتقوا ربهم» بلطف «إلى الجنة زمرا حتى إذا جاءُوها وفتحت أبوابها» الواو فيه للحال بتقدير قد «وقال لهم خزنتها سلام عليكم طبتم» حال «فادخلوها خالدين» مقدّرين الخلود فيها، وجواب إذا مقدر، أي دخولها وسوقهم وفتح الأبواب قبل مجيئهم تكرمة لهم، وسوق الكفار وفتح أبواب جهنم عند مجيئهم ليبقى حرها إليهم إهانة لهم.