Ø¥Ùنَّا عَرَضۡنَا ٱلۡأَمَانَةَ عَلَى ٱلسَّمَٰوَٰت٠وَٱلۡأَرۡض٠وَٱلۡجÙبَال٠Ùَأَبَيۡنَ Ø£ÙŽÙ† ÙŠÙŽØÛ¡Ù…Ùلۡنَهَا ÙˆÙŽØ£ÙŽØ´Û¡ÙÙŽÙ‚Û¡Ù†ÙŽ Ù…Ùنۡهَا ÙˆÙŽØَمَلَهَا ٱلۡإÙنسَٰنÙÛ– Ø¥ÙنَّهÙÛ¥ كَانَ ظَلÙومٗا جَهÙولٗا
«إنا عرضنا الأمانة» الصلوات وغيرهما مما في فعلها من الثواب وتركها من العقاب «على السماوات والأرض والجبال» بأن خلق فيهما فهما ونطقا «فأبين أن يحملنها وأشفقن» خفن «منها وحملها الإنسان» آدم بعد عرضها عليه «إنه كان ظلوما» لنفسه بما حمله «جهولا» به.