Ù‚ÙÙ„Û¡ أَنَدۡعÙواْ Ù…ÙÙ† دÙون٠ٱللَّه٠مَا لَا ÙŠÙŽÙ†ÙَعÙنَا وَلَا يَضÙرÙّنَا ÙˆÙŽÙ†ÙرَدÙÙ‘ عَلَىٰٓ أَعۡقَابÙنَا بَعۡدَ Ø¥ÙØ°Û¡ هَدَىٰنَا ٱللَّه٠كَٱلَّذÙÙŠ ٱسۡتَهۡوَتۡه٠ٱلشَّيَٰطÙين٠ÙÙÙŠ ٱلۡأَرۡض٠Øَيۡرَانَ Ù„ÙŽÙ‡ÙÛ¥Ù“ أَصۡØَٰبٞ يَدۡعÙونَهÙÛ¥Ù“ Ø¥ÙÙ„ÙŽÙ‰ ٱلۡهÙدَى ٱئۡتÙنَاۗ Ù‚ÙÙ„Û¡ Ø¥ÙÙ†ÙŽÙ‘ Ù‡Ùدَى ٱللَّه٠هÙÙˆÙŽ ٱلۡهÙدَىٰۖ ÙˆÙŽØ£ÙÙ…Ùرۡنَا Ù„ÙÙ†ÙسۡلÙÙ…ÙŽ Ù„ÙرَبÙÙ‘ ٱلۡعَٰلَمÙينَ
«قل أندعوا» أنعبد «من دون الله ما لا ينفعنا» بعبادته «ولا يضرنا» بتركها وهو الأصنام «ونُرد على أعقابنا» نرجع مشركين «بعد إذ هدانا الله» إلى الإسلام «كالذي استهوته» أضلته «الشياطين في الأرض حيران» متحيرا لا يدري أين يذهب حال من الهاء «له أصحاب» رفقة «يدعونه إلى الهدى» أي ليهدوه الطريق يقولون له «ائتنا» فلا يجيبهم فيهلك والاستفهام للإنكار وجمله التشبيه حال من ضمير نرد «قل إن هدى الله» الذي هو الإسلام «هو الهدى» وما عداه ضلال «وأمرنا لنسلم» أي بأن نسلم «لرب العالمين».