قَالَ ءَامَنتÙÙ…Û¡ Ù„ÙŽÙ‡ÙÛ¥ قَبۡلَ Ø£ÙŽÙ†Û¡ ءَاذَنَ Ù„ÙŽÙƒÙÙ…Û¡Û– Ø¥ÙنَّهÙÛ¥ لَكَبÙيرÙÙƒÙم٠ٱلَّذÙÙŠ عَلَّمَكÙم٠ٱلسّÙØۡرَۖ ÙÙŽÙ„ÙŽØ£ÙقَطّÙعَنَّ أَيۡدÙÙŠÙŽÙƒÙÙ…Û¡ وَأَرۡجÙÙ„ÙŽÙƒÙÙ… مّÙÙ†Û¡ Ø®ÙÙ„ÙŽÙ°ÙÙ– ÙˆÙŽÙ„ÙŽØ£ÙصَلّÙبَنَّكÙÙ…Û¡ ÙÙÙŠ جÙØ°Ùوع٠ٱلنَّخۡل٠وَلَتَعۡلَمÙنَّ أَيّÙنَآ أَشَدّ٠عَذَابٗا وَأَبۡقَىٰ
«قال» فرعون «آمنتم» بتحقيق الهمزتين وإبدال الثانية ألفا «له قبل أن آذن» أنا «لكم إنه لكبيركم» معلمكم «الذي علمكم السحر فلأقطعن أيديكم وأرجلكم من خلاف» حال بمعنى مختلعة أي الأيدي اليمنى والأرجل اليسرى «ولأصلبنكم في جذوع النخل» أي عليها «ولتعلمن أينا» يعني نفسه ورب موسى «أشد عذابا وأبقى» أدوم على مخالفته.